بسم الله الرحمن الرحيم
ربما أكون بـ/كابوس مزعج
وأحاول الإستيقاظ منه ولا أستطيع
بكل بساطة
لانـي أعيش
......................................... الوَاقِـــع
.................. وأي واقع !!
إنه المّربذاته
تسارعت خطوات الزمن
تخاطفت الأمور ، وانطفئ بعض من النور ..
تبدّل الحال
آصبح كل شئ قريب من
الدَمْآر !! ......................................
كُنا بالماضي نرى الأمور من أغلب الجهات إن لم تكُن من جميع الإتجاهات
[ الآن ] لا ! اصبحنا نرى من جهة لا تكاد تغني ولا تسمن من جوع
انها نظرة سيئة جدًا :/
فقط / للتقليد الأعمـى
تغيرت أحوالنا !!
بالمجمعات
بالمدارس
بالنُزهات
حتــى داخل البيت !!
لا ننكر أن التطور هو سبب ذلك ( التغيّر والإنفتاح ) الغير مباشر والذي نمر الآن به
لــــكن
إنه يؤدي بالبعض إلى التهَلـُكة !!
لا أحد ينكر منا أنه لا يشاهد تغيير بالـ/ محيط الذي يسكنه
الأخلاق تغيرت
التعامل تغيّر
الأفكآر تغيرت
التربية تغيرت
[ البَشَــــْر تغيروآ ] !!
لا يهمني الكثير منهم : )
لكن يهمني ويشغل تفكيري هم من كانوا منّا !!
وتحت مسمـى
[ سَعُوْدِي ـ سُعُوِدِيْة ]
ربما استثني منهم عددًا قليلا ، لكن يبقى النصيب الأكبر لغيرهم !
فلآ أريد الأذى يصاحب المسمى الكبير
لانه تحت شعار
[ لاَ إله الأ الله ، مُحَمد رَسُول الله ]
فــ / الأجدر بنا أن نعمل بها حقًا
ونحن نرى عكس ذلك مع التطور الزمنـي " شديد القوة " : ( !!
أنا لست [ مع أو ضد ] لكن أتضرر كثيراً من المواقف التي أصبحت بكل فترة من فترات الحياه !
الشباب وتعرضهم للفتيات : (
مع أن الأخيرة محتشمة وبحال سبيلها
وليست كالأخريات
ولكن تتعرض للأذى :/
الإعجاب ( السلبي السيئ !! )
الأفكار السيئة للتخطيط الدنيئ
/
عذرًا أحبتي !!
لكـن التمييز أريد أن نحظى به جميعًا
نريد الغير يقتدي بنا
ونحن نقتدي بالشخص الأول ، بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
لآ آريد لشبابنا وفتياتنا التقليد الذي يضر ولا ينفع
بصريح العبارة
آكره من يعمل نفسه ، سعوديًا أو سعوديةً وهم غير ذلك : @
هدفهم هو تغيير وجهات النظر ، هنا
هدفهم الزّج بنا نحو عالم متطور متهالك أخلاقيا قبل كل شئ " على حد تفكيرهم " !!
هدفهم آشياء سيئة وإن كان الشاب والشابه ، لا يلاحظون هذا الشئ
ولاكن يعيشون التغير بأنفسهم وتساهلهم بالدين .. :/
لاحظوا بأنفسكم الفرق بأكثر الأماكن زيارتً وخذوا المجمعات كـ/مثال : (
لآحظوا بأنفسكم أيها الطالبات والطلاب الفرق بالأخلاق بالجامعات والمدارس : (
إني أقف احترامًا لمن واجهتهم الظروف ولم ينحنوا لها ويتبعّوآ خطوات الشيطان !!
بل تمسكوا بفطرتهم الإيمانية ، وعقيدتهم العظيمة وأصبحوا عظماء أنفسهم بظروفهم الصعبة !!
فــ( لو ) لم يكن عندهم الفكـر العآلي ، والهدف السامي
لكـآنوا بعداد الموتى وهـم أحياء .. !!
ولكن الآخرة ـآرقـى بكثـير من ؛ توافه الدنيآ وإغرائاتها
وتبًا لمن إندرج تحت الشيطان : @
وسحقا لمن يتوفر الزمان لعمل مالا يحمد عقباه [ فيفعله ] : ( !!
قلب مليئ بالحب والإخلآص والصدق للذين يمتنعون عن كل ما يضر بـِـنا
.. وفقهم الله ورعـآهم ـآينما وطِئوا هذه الأرض ..